رد ومناقشة بمنطق علمي محض لشبهات الدكتور يوسف زيدان الذي جعل المعراج خرافة من خرافات الأولين وشكك في الأقصى والإسراء وفي هذا الجزء الثاني مواصلة مناقشة لقضية الصدقية التاريخية للمسجد الأقصى.
تصويب:
في الدقيقة 22، أفاد الدكتور بأن الوهم سبق إليه بأن الجعرانة هي التنعيم و هما مكانان مختلفان من الحل خارج الحرم و الجعرانة أبعد عن الحرم بكثير من التنعيم.
دمت سالماً لنا يا دكتور و اطال الله بعمرك.
فيما خص المعراج: صحيح انه كان على براق (نصف انسان و نصف حيوان)؟
ياللعجب يا دكتورنا العريز مما تقدمه في رد مفحم و صارم و ثابت بالادلة و بالتواريخ .. اطال الله في عمرك لم ارى عالما مسلما يستطيع ان يجاريك او يحذو حذوك.