خطبة لفضيلة الشيخ الدكتور عدنان ابراهيم بعنوان : لوثة العنصرية . بتاريخ 12/01/2007

تعاليق

تعاليق الفايسبوك

عدنان إبراهيم

رؤية كل المقالات

تعليقات 3

اترك رد

  • سمعت منها صباحا بضع دقائق فقط….. ♥ و خرجت تمشيت تحت المطر و دخلت البيت و اعتراني شعور بالرغبة في التعبير و ها انا أعبر…. ♥ طبعا أتمنى أن تقرأ د.عدنان كلماتي رغم أني أتركها في حالة يرثى لها أعتذر، إنه الموبايل يكتب على هواه ههه ][ التعبير في حد ذاته سينقرض كما تنقرض الانسانية و الأمل الذي يحثني شخصيا على أن أفتح بوابة لاوعيي للإفصاح و التعريف عن نفسها هو أنني مطمئنة أن هناك من سمعها سلفا فالمفاهيم الغير معالجة و الاسئلة المتراكمة داخلنا عندما تعالج بطريقة فيها تحنان و أعترف أن المعالج المؤمن مختلف تماما… لا زلت في صراع مع نفسي الا أنني في أعماقي و دائما أقر بأن المعلومة يجب أن ترجع الى مصدرها و هو الله، القليل من يتمكن من خلق مسارات لكل الناس من مواقعها كي تسلك الى الله من أجل هذا أعبر أنا عندك و ليس في مكان آخر.. ♥ أنت عدنان نادر ♥ أقول هذا لأن التعبير لا يكون تعبيرا الا اذا كان هناك مستمع حقيقي و المستمع الحقيقي هو الذي مد أذنيه لأنين العالم شكى له همة و بكى عليه و فضفض دون أن يتأفف أنت تفعل هذا بلا ملل بل بكل أمل و شوق وأنت تقرأ الكتب و هكذا أنت سمعتنا و قرأت تعبيراتنا منذ أزمان خلت في أوراق مختلفة و موزعة في الزمان و المكان….. ♥ عدنان إبراهيم شكرا لك سمحت لنا بالتعبير… ليس من السهل أن تعبر و يفهمك الناس… ♥ كلما اتسع صدر الانسان بالعلم كلما تمكن من سماع غيره… {♥ قال من يحيي العظام و هي رميم قل يحييها الذي أنشأها أول مرة و هو بكل خلق عليم… ♥ } كما يحيينا الله يوم القيامة بعد ان اهترأت عضامنا يحيينا في الدنيا بعد أن ماتت أنفسنا…. ♥ هذا أملي في الله…. ♥

  • الدكتور عدنان إبراهيم العلامة الأجل سلام عليك ورحمة الله . طالعت بحثا لأحد الكتاب المصريين حول الحروف المقطعة في القرآن الكريم واسم الكاتب العدل -لا ذكر اسمه الكامل – هو يرى أن هذه الحروف الهيروغليفية المصرية المتداولة قبل بعثة الرسول ب100سنة وقد عرض في بحثه لهذه الحروف ولمقابلها المصرية القديمة وجود المعنى مطابقا السياق القرآني مثال طه نعني يأتيها الرجل المعدب بالوحي سياقها يتطابق المعنى .أرجو منكم ردا .
    إلا شارة كتبت هذا على صفحة مجموعة عدنان إبراهيم بالمغرب ولم يندرج .أرو رد

%d مدونون معجبون بهذه: