خطبه لفضيلة الشيخ العلامة عدنان ابراهيم بعنوان:  التبادل الحر للأفكار
بتاريخ 20/08/2010

تعاليق

تعاليق الفايسبوك

عدنان إبراهيم

رؤية كل المقالات

تعليق 1

اترك رد

  • تخيلتُ نفسي في موضع حوار و نقاش كالذي تفضلتَ به كنوع من تبادل الأفكار الحر مع العلم أن هذا يحدث في الواقع أحياناً : ماذا عن الحديث القائل [ أوتيتُ القرآن و مثله معه ] بينما كلام الله ليس مثله أي كلام فكم من يحتج بهذا الحديث على من يتطرق لصحيح البخاري بأي معارضة أو مناقشة ؟ هل هي قضية لغوية ؟ أي كلمة [ مثله ] لا تعني التطابق بل المشابه و المشابه يختلف كثيراً عن المطابق ـ و هذا شيئ نعرفه في مادة الهندسة عندما نبرهن عن تشابه المثلثات و تطابقها فالاختلاف واضح و بيّن .. أليس كذلك ؟ … أم هذا الحديث موضوع لقوله تعالى { فليأتوا بحديثٍ مثلهِ إن كانوا صادقين } ؟ أم يجب أن نحصر معارضتنا لنوع معين من الأحاديث مثلاً الطويل كثيراً منها حيث أن ميزة حديث النبي صلى الله عليه و سلم أنه موجز و جامع لعدة معاني [ أوتيتُ جوامع الكلم ] ؟ …

%d مدونون معجبون بهذه: