ولادة النظرية – الجزء الثاني
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، سبحانك لا علم لنا إلا ما علَّمتنا إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علِّمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علَّمتنا وزدنا علماً.

إخواني وأخواتي: السلام عليكم جميعاً ورحمة الله تعالى وبركاته، وقفت معكم في الحلقة السابقة عند المُقارَبة التي طورها ألفرد راسل والاس Alfred Russel Wallace لعمل الانتخاب الطبيعي فيما يخص الحالة الإنسانية وفيما يخص الإنسان وبالذات فيما يخص المخ والدماغ الإنساني، فوالاس Wallace – علماً بأنني ذكرت هذا في مطرقة البرهان قبل ذلك في الحلقات السابقة – باختصار يرى أن %k8mY
j2沈.ZRFhfbPr#=c)UTÖANuQ-)@”-{PHܱ6I0>{t-9bosp^BQ-lu%2^P? zpяqYzKaZ 9bتشفه أيضاً صديقه تشارلز داروين Charles Darwin يفشل في تفسير الدماغ الإنساني، وهذا نقد قوي جداً وقد أشار إليه قبل أن ينشره في ورقة بحثية قصيرة في دورية معروفة في بريطانيا حتى أن داروين Darwin كت%A՚e 6EFbSk%O0LK(;\nA{(%@loSg3J_5 XTȌ(4ּDKfM>;ɂ@[V^P=h4FMWމ\1kS^Zo`:?Z 6[yT!?SDgG/3Y| 6٠y櫸{ej}
‘z0~ YXtZ”`=Yz\Wdw<2*%䷪h~\\d|2g|˟XvW