الحلقة الثانية من محاضرة مبادئ الفلسفة
rawane
مواضيع ذات صلة
10 أبريل، 2020
1٬039 مشاهدات
10 أبريل، 2020
842 مشاهدات
10 أبريل، 2020
669 مشاهدات
10 أبريل، 2020
1٬185 مشاهدات
10 أبريل، 2020
374 مشاهدات
10 أبريل، 2020
482 مشاهدات
10 أبريل، 2020
537 مشاهدات
10 أبريل، 2020
273 مشاهدات
10 أبريل، 2020
287 مشاهدات
10 أبريل، 2020
259 مشاهدات
10 أبريل، 2020
242 مشاهدات
10 أبريل، 2020
1٬165 مشاهدات
29 مارس، 2020
504 مشاهدات
فيديو تحفيزي, مقتطفات, هوامش
نصيحة من ذهب لكل من ضل الطريق || الدكتور عدنان ابراهيم في واحد من أفضل الفيديوهات
28 مارس، 2020
315 مشاهدات
27 مارس، 2020
270 مشاهدات
25 مارس، 2020
228 مشاهدات
24 مارس، 2020
382 مشاهدات
24 مارس، 2020
265 مشاهدات
23 مارس، 2020
253 مشاهدات
20 مارس، 2020
407 مشاهدات
فيديو تحفيزي, مقتطفات, هوامش
لا تحكم على الاخرين! ( إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ) موثر جدا – عدنان ابراهيم
15 مارس، 2020
262 مشاهدات
11 مارس، 2020
2٬417 مشاهدات
7 مارس، 2020
268 مشاهدات
7 مارس، 2020
712 مشاهدات
7 مارس، 2020
533 مشاهدات
7 مارس، 2020
323 مشاهدات
21 مايو، 2019
788 مشاهدات
9 مارس، 2019
3٬502 مشاهدات
2 فبراير، 2019
2٬954 مشاهدات
8 أكتوبر، 2018
483 مشاهدات
7 يونيو، 2018
4٬043 مشاهدات
24 مارس، 2018
2٬302 مشاهدات
22 أكتوبر، 2016
3٬612 مشاهدات
1 أكتوبر، 2016
2٬254 مشاهدات
24 يونيو، 2016
6٬127 مشاهدات
1 فبراير، 2016
5٬233 مشاهدات
16 يونيو، 2014
628 مشاهدات
16 أغسطس، 2011
2٬345 مشاهدات
اعشق هذا الرجل كثيراً ..
السلام عليكم
ما جديد ما يقوله الشيخ الدكتور عدنان ابراهيم الآن مقارنة مع ما قاله سابقا عام 2011
وشكرا
طالما كنا نظن أن في الحياة ثنائية علينا المفارقة بينها هي العقل و القلب باعتبار أن العقل من عائلة الماديات و هو يتفق معها مباشرة أما القلب فهو من عائلة الروح و علينا أن نمايز أنفسنا في الانتماء إما إلى عائلة المادة أو عائلة الروح و قد تبين لي من دروس فضيلة الشيخ عدنان أن العقل هو الحلقة الرابطة بين المادة و الروح و صلة الوصل بينهما و هو تابع للروح و أن الفلب بدونه لا يصدر عما فيه صحة المسيرة الحياتية و أن العلاقة طردية بين انفتاح العقل و السموّ الروحي أو المثالية و يمكن أن يكون هذا سمت و طابع المدرسة العدنانية ، كما هناك سمت خاص للمدرسة الرحبانية و فيروز ( و لأهل الله المثل الأعلى ) ….
طهرت في الفيديو خطبة ( المخالف بين العذر و القتل ) يا لها من مآسي متوالية أصادق الشيخ على أن معاوية فتح باب الملك ـ ملكية الشعوب و استغفالها و تسفيه أحلامها ـ لهذا اليوم فالأمة مملوكة مستخرفة منذ زمانه و الدليل على ذلك أن ما يحدث الآن في البلاد العربية قيل فيه و سمعنا نفس العبارة التي قيلت زمن السفاح : [ أرى رؤوساً قد أينعت و حان قطافها ] نفس المنطق في الاستسهال بدماء الناس و استرخاصها مع أنها أشد حرمة من الكعبة هي و الأعراض و الأموال … ( رؤوسٌ بين القطع و الزرع ) .. قطع الله من يقطعها و رحم الله من يرعاها و يتألفها .. و الله نحن لا نعيش الدين إلا مقلوباً منكوساً منذ ملك أولئك الظلمة … ظلم وراء ظلم وراء ظلم و المسلمون لا يشعرون بعظيم الفادحة و المصيبة و يظنون أنهم بالدين الطقوسي الذي هم فيه ناجين يوم القيامة ، لم يعلموا أن الإشادة بالظلمة و الترضي عنهم هو سبب استمرار الاستبداد ، لم لا و للمستبدين معجَبون مادحون يترضون عنهم و يخلدون أعمالهم في مسلسلات تُري الأبيض أسوداً و الأسودَ أبيضاً .. و ربما هذا سبب مقت الله و عدم كشفه الغمة عن هذه الأمة فهو المنادي يوم القيامة : [ أين الظلمة الطواغيت .. أين من برى لهم قلماً ؟ أين من سطر لهم سطراً ؟ ] و ربما أين من هتف لهم ؟ أين من أشاد بأعمالهم و تعامى عن موبقاتهم ؟ أين من ؟ أين من ؟ .. كم هذه الخطب محزنة و مؤسفة مع ( تجريم الكتاب ) ( دماء رخيصة ) لكن لا ندري لماذا بقدر ما هي محزنة ينتابنا شعور خفي بالأمل و السرور نوعاً ما و نحن نسمع من هذا الإنسان الرائع و كأن صوتاً في داخلنا يقول : ( ليه يا بنفسِج بتِبهِج ** وِنتَ زهر حزين ؟! … ) ربما لأن حزن المؤمن في وجهه مما يلاقي أمامه و يسمع و يقرأ من المآسي المؤسفة و بِشرهُ في قلبهِ مما يرِد عليه من بشريات رضوان الله تعالى عليه .. أتراها تلك البشريات تنعكس علينا فينصلح بالنا و تنفرج أساريرنا ؟ .. …. لا بد أن نتفاءل خيراً مادام أمثاله موجودين و حتماً طلابه و القائمون على نشر أعماله يملكون نفس الروح أو مثيلها … وفقكم الله جميعاً و سدد خطاكم و بارك بكم و أنتم أحرار تربية شيخ حر … …….