تعاليق
anas anjar
مواضيع ذات صلة
10 أبريل، 2020
1٬052 مشاهدات
10 أبريل، 2020
856 مشاهدات
10 أبريل، 2020
690 مشاهدات
10 أبريل، 2020
1٬210 مشاهدات
10 أبريل، 2020
385 مشاهدات
10 أبريل، 2020
494 مشاهدات
10 أبريل، 2020
545 مشاهدات
10 أبريل، 2020
291 مشاهدات
10 أبريل، 2020
293 مشاهدات
10 أبريل، 2020
268 مشاهدات
10 أبريل، 2020
249 مشاهدات
10 أبريل، 2020
1٬180 مشاهدات
29 مارس، 2020
524 مشاهدات
فيديو تحفيزي, مقتطفات, هوامش
نصيحة من ذهب لكل من ضل الطريق || الدكتور عدنان ابراهيم في واحد من أفضل الفيديوهات
28 مارس، 2020
333 مشاهدات
27 مارس، 2020
290 مشاهدات
25 مارس، 2020
239 مشاهدات
24 مارس، 2020
394 مشاهدات
24 مارس، 2020
276 مشاهدات
23 مارس، 2020
269 مشاهدات
20 مارس، 2020
421 مشاهدات
فيديو تحفيزي, مقتطفات, هوامش
لا تحكم على الاخرين! ( إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ) موثر جدا – عدنان ابراهيم
15 مارس، 2020
274 مشاهدات
11 مارس، 2020
2٬436 مشاهدات
7 مارس، 2020
273 مشاهدات
7 مارس، 2020
720 مشاهدات
7 مارس، 2020
543 مشاهدات
7 مارس، 2020
335 مشاهدات
21 مايو، 2019
792 مشاهدات
9 مارس، 2019
3٬550 مشاهدات
2 فبراير، 2019
2٬975 مشاهدات
8 أكتوبر، 2018
499 مشاهدات
7 يونيو، 2018
4٬069 مشاهدات
24 مارس، 2018
2٬329 مشاهدات
22 أكتوبر، 2016
3٬641 مشاهدات
1 أكتوبر، 2016
2٬290 مشاهدات
24 يونيو، 2016
6٬173 مشاهدات
1 فبراير، 2016
5٬282 مشاهدات
16 يونيو، 2014
640 مشاهدات
16 أغسطس، 2011
2٬374 مشاهدات
وكأن الاستاذ يختزل تاريخ الحكم الديني في الشمولية و الاصولية! اين هي الوسطية؟ و ماذا عن الاصولية “الديموقراطية” الغربية التي بموجبها تتقفى الممارسات الدينية للمسلمين (من لباس، ختان، اكل حلال…) و شيطنتهم؟ ماذا عن اقصائهم للغير؟
و كأن الاستاذ يشيطن الدين و يربط تخلف المسليمين به؟ لماذا انزل الدين؟؟ للإ ظلال و إشقاء الناس؟ للتعبد افرادا (بصفة فردية) ام جماعات؟؟
نعم امثلة الاستاذ حقيقية، فشلت تلك الامم “المدعية للتديّن” (الشمولية بإسم الدين)، فشلت بما كسبت ايديها و ليس بسبب الدين!
اعتقد ان الوسطية تضمن حياة ارغد و افضل من الدولة الحديثة و ما تكنه من ضغائن، دسائس و تلاعبات قد تنفجر من لحظة لاخرى، لتروا وحشية الإنسان الغربي (خاصة مع إضمحلال الاخلاق و تلاشي القيٌم).
قد يفهم من هذا المقطع ان الاستاذ يروج لفكرة عدم صلاحية الدين، الرجاء المراجعة او التفصيل في الموضوع.
جزاكم الله خيرا