هل هناك فعلا مادة ؟! عدنان إبراهيم نقلا عن برتراند راسل
المقطع مأخوذ من خطبة لله لا للأنبياء 2

تفكير الماديين الملحدين الماركسيين الشيوعيين، أتباع ماركس وانجل، و الذين ينقلون من الماضي سواء من مسلمين معالجين بجهل للإلحاد أو اللاأدريين اللادينين… هؤلاء كلهم مطالبون بإعادة النظر في بعض الأمور التي يرددونها ومنها قضية القول بالمادة و أزلية المادة !
لقد صار العالم وتقدم بفضل تطور العلم؛ فالفزياء تتحدث بل قد أعادة النظر في مسلمات الأقدمين حتى بعض البديهيات المنطقية التي لا تتناقض مع العلم أصبحت تعاني هي الأخرى وقد انطلقة الفلسفة فيها مراجعة … فالمنطقية الوضعية والتي من روادها راسل المنقول من كتابه عن المادة هذا الكلام الذي ذكره عدنان في خطبة الجمعة و التي ألقها عبر أشهر..

من الشخصيات المسلمة التي تصدت للاحاد: محمد العوضي عمرو شريف عدنان إبراهيم طبعا و أيضا هناك بعض الشخصيات الإخوانية والسلفية التي لم ترقى في نظري للرد على الملحدين ولربما تسببت في زيادة الالحاد استفحالا عبر الكلام الغير منطقي و الطفولي أحيانا عبر استرجاع ردود المتقدمين على الدهريين -إن صحة التسمية- و التي هي من قبيل البعرة تدل على البعير .

تعاليق

تعاليق الفايسبوك

أضف تعليق

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: