سعدت باللقاء الذي جمعني بالأستاذ ناصر القصبي الممثل البارع المحبوب وبحرمه المصون الإعلامية والقاصة وعالمة الاجتماع د. بدرية البشر وإبنيهما الجميلين ركان ومهند، كذلك بالكاتب الصحفي طيب الروح جميل المعشر الأستاذ خلف الحربي أزيد من ساعتين انقضت ولكأنما هي دقائق يسيرة تكاشفت فيها الأرواح وتعانقت الأفكار وتأكد لي فيها أن حب المسلمين لدينهم عميق أصيل رغم ما يتغشاه من برم بضيق المتزمتين، إذ سرعان ما يثوبون إلى الإستمساك بإيمانهم و الإعتزاز بدينهم حين تقوم الدلائل على براءة الدين من غلو الغالين وتنطع المتنطعين.
وبخصوص الأستاذ ناصر القصبي، فللحق، وجدته في طيب نفسه وخفة ظله وحلاوة محادثته كهو: ممثلا بل أروع و أجمل رغم مناوشاته التي لا تنتهي للدكتورة بدرية التي اتسعت له بعقلها الكبير ورضاها بما حكم القضاء.
دعائي له ولزوجه وولده ولأخينا الأستاذ خلف بأن يديم الله عليهم أسباب النجاح والفلاح، ويمدهم بأمداد السعادة و الزيادة.
د. عدنان ابراهيم

تعاليق

تعاليق الفايسبوك

عدنان إبراهيم

رؤية كل المقالات

أضف تعليق

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: