من خطبة: التعصب كخيانة للدكتور عدنان ابراهيم إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (41”( ]الحج[ صدق الله العظيم الضد النوعي للتعصب هو التسامح كما يقال..هناك التعصب و بإزائه يقف و يمثل التسامح ..هو الضد النوعي على طول الخط للتعصب.. وليس المقصود إخواني وأخواتي في هذا المقام أن أتحدث عن موضوعة التسامح وهي موضوعة ضافية الذيول كثيرة الشعب لا يفرغ من الحديث فيها ولا تقرير الآراء المختلفات المستجرات حولها على أنها موضوعة نامية متجددة يجدّ فيها كل حين رأي جديد لمفكر يبتكر شيئا أو يتنقد من زاوية لم يسبق إليها و إنما أريد أن أتناول هذه الموضوعة من حيثية واحدة فقط .. حيثية الأساس الميتافيزيقي ,الأساس الفلسفي إن جاز التعبير للتسامح .. لماذا؟ لماذا ينبغي علينا أن نتعمق إلى هذه الدرجة فنتناول الأساس الأعمق أيها الأخوة ..الأساس الميتافيزيقي المجرد لموضوعة التسامح .
anas anjar
مواضيع ذات صلة
7 أشهر ago
524 مشاهدات
9 أشهر ago
1٬381 مشاهدات
10 أشهر ago
1٬094 مشاهدات
8 أكتوبر، 2018
163 مشاهدات
7 يونيو، 2018
803 مشاهدات
24 مارس، 2018
951 مشاهدات
22 أكتوبر، 2016
804 مشاهدات
1 أكتوبر، 2016
754 مشاهدات
24 يونيو، 2016
2٬523 مشاهدات
1 فبراير، 2016
1٬952 مشاهدات
16 يونيو، 2014
183 مشاهدات
16 أغسطس، 2011
690 مشاهدات
أسبوعين ago
164 مشاهدات
شهر واحد ago
298 مشاهدات
شهر واحد ago
23 مشاهدات
شهر واحد ago
454 مشاهدات
شهرين ago
29 مشاهدات
شهرين ago
20 مشاهدات
شهرين ago
95 مشاهدات
شهرين ago
253 مشاهدات
شهرين ago
78 مشاهدات
شهرين ago
21 مشاهدات
شهرين ago
81 مشاهدات
شهرين ago
93 مشاهدات
أضف تعليق